أفيقي أمتي/ بقلم الشاعر أحمد سعادة
ألا يـاعـيـد أدرك من سهادي
عـبير الـشوق يسكبه فـؤادي
رفيف الشعر من لحنٍ شجيٍ
أنـيـن الـصـب يتعـبـه ودادي
و شيب الليل ينبو عـن نهـار
و شيب الـعمر يـأذن بالتنادي
لـنـا ياعـيـد مـن غـيدٍ حـسان
تـفـرق شـمـلـهـم فـي كـل وادِ
و ذا أيـم و ذي ثــكـلـى تــئـن
و ذا طـــفـل شـــقـيٌ دون زاد
لـحـوم الـضـأن مـن نحرٍ كثير
وذي صرعي ومن جوع تنادي
ألا يـاقـوم مـن يـروي ظـمـانـا
بـنـى الإسـلام مـن يأوي ولادي
لـنـا شــان و كــم كــنـا كــرامـا
و كـل الـعـرب مـن وطـنٍ بلادي
أ فـيـقي أمـتـي ليلوح نصر
أمـيـطي مـن لـثامك عـن جـهاد
فـهـل لـلـعُـرب مـن نـحـرٍ خـفـيٍ
و يـوم الـعـيـد نـغـدو فـي حداد
عُـرى الـتوحيد مـن تحمي حمانا
و لـيس الـغـرب مـن يرنو ودادي
أنـا شــامــي فــي يـمـنٍ حـياتي
و فـي لــبـنـان مـن بصرى مرادي
أنـا نــيــليُ ســودانٍ و مــصــري
فــرات الـشــعـر بـغــداد تــنــادي
بـنـى قـومـي اسـمـعـوا مني وعني
أنـا الإســلام إيـــمـانـي عـــــتـادي
عـبير الـشوق يسكبه فـؤادي
رفيف الشعر من لحنٍ شجيٍ
أنـيـن الـصـب يتعـبـه ودادي
و شيب الليل ينبو عـن نهـار
و شيب الـعمر يـأذن بالتنادي
لـنـا ياعـيـد مـن غـيدٍ حـسان
تـفـرق شـمـلـهـم فـي كـل وادِ
و ذا أيـم و ذي ثــكـلـى تــئـن
و ذا طـــفـل شـــقـيٌ دون زاد
لـحـوم الـضـأن مـن نحرٍ كثير
وذي صرعي ومن جوع تنادي
ألا يـاقـوم مـن يـروي ظـمـانـا
بـنـى الإسـلام مـن يأوي ولادي
لـنـا شــان و كــم كــنـا كــرامـا
و كـل الـعـرب مـن وطـنٍ بلادي
أ فـيـقي أمـتـي ليلوح نصر
أمـيـطي مـن لـثامك عـن جـهاد
فـهـل لـلـعُـرب مـن نـحـرٍ خـفـيٍ
و يـوم الـعـيـد نـغـدو فـي حداد
عُـرى الـتوحيد مـن تحمي حمانا
و لـيس الـغـرب مـن يرنو ودادي
أنـا شــامــي فــي يـمـنٍ حـياتي
و فـي لــبـنـان مـن بصرى مرادي
أنـا نــيــليُ ســودانٍ و مــصــري
فــرات الـشــعـر بـغــداد تــنــادي
بـنـى قـومـي اسـمـعـوا مني وعني
أنـا الإســلام إيـــمـانـي عـــــتـادي
تعليقات
إرسال تعليق