أمل وألم / بقلم الشاعر أحمد سعادة
عذراً لليلى فى صفاء ودادها
مِنْ جُرْحِ خِلسٍ والفؤادُ ذليلُ
شوكٌ يزَود عن نسيم رحيقها
مَن ذا يداعب غصنها ويقيل
ولقد يغرد حيث يسمع شدوها
فـهــــو الـذليل لعشقها وقتيل
الصمت يشدو والسكوت نداؤه
وأنينه بين الليالى طويل
كم قلت إنى فى مفازة هجرها
كم ضل منِّى فى اللقاء سبيل
وجثت طروباً بالفؤاد تربعت
ملىء الشغاف وودها تضليل
تقسو على وترالحنين تشده
لكأنما لحنُ الوفاء ثقيل
لكنها شهد الرضاب سقاؤها
من عذب ثغرٍبالغرام عليلُ
إنْ أدنُ تدنٌ لدى اللقاء يشوقنا
والليل يمضِى والنهار يطيل
أملٌ وألمٌ فى ثنايا صمتها
قد حار منِّى فى الوصال دليلُ
مِنْ جُرْحِ خِلسٍ والفؤادُ ذليلُ
شوكٌ يزَود عن نسيم رحيقها
مَن ذا يداعب غصنها ويقيل
ولقد يغرد حيث يسمع شدوها
فـهــــو الـذليل لعشقها وقتيل
الصمت يشدو والسكوت نداؤه
وأنينه بين الليالى طويل
كم قلت إنى فى مفازة هجرها
كم ضل منِّى فى اللقاء سبيل
وجثت طروباً بالفؤاد تربعت
ملىء الشغاف وودها تضليل
تقسو على وترالحنين تشده
لكأنما لحنُ الوفاء ثقيل
لكنها شهد الرضاب سقاؤها
من عذب ثغرٍبالغرام عليلُ
إنْ أدنُ تدنٌ لدى اللقاء يشوقنا
والليل يمضِى والنهار يطيل
أملٌ وألمٌ فى ثنايا صمتها
قد حار منِّى فى الوصال دليلُ
تعليقات
إرسال تعليق